عرض مشاركة واحدة
قديم 12-10-2006, 12:52 AM   #1 (permalink)

Admin

• ĞêŋęŘąl MąŋāģęŘ •
 
الصورة الرمزية Admin
 




 
Admin تم تعطيل التقييم

افتراضي



معلم الحــــــــــب {{ إحسان عبد القدوس }} .. فارس الحب والرومانسية .. صاحب المشاعر



الدافئة .. كان يحتفل بعيد الحـــــب يوم 5 من نوفمبر من كل عام .. لأنه فى ذلك اليوم رأى {{ لولا }} حبيبته وزوجته



و أم أولاده .. فـــــــــــــــإليكم بعض من كلماته الرقيقة عن الحــــــــــــــــب ..











** قالت له : أتوسل إليك .. لا تحرمنى من شىء .



قال : إنى لا أحرمك من شىء أملكه ..



قالت : قلبك ..



قال : إنه ملــــك لأخرى ..



قالت : وقتك ..



قال : إنه ملك لعملى ..



قالت : جسمك ..



قال : محجوز عليه ..



قالت : ماذا بقى منك ؟!



قال : عطفى ..



قالت صارخة : لا أريده ..



وبكـــــت ..










** الحــــــب هو أن تثور بسرعة .. وتهدأ بسرعة .. و تغضب بسرعة .. وتفرح بسرعة ..



وتقلق بسرعة .. وتطمئن بسرعة .. الحب .. هو كل العواطف فى لحظة واحدة ..









** الفتاة تتردد قبل أن تستسلم للحــــــب .. والشـــاب يتردد قبل أن يستسلم للــــــزواج ..










** بين كل حبيبين .. هناك دائماً طرف يحب .. والطرف الآخر يتلقى الحب ..



هذه حقيقة مرة ، نحس بها ولكننا نتجاهلها .. ولكن .. أحياناً .. وفى حالات نادرة يوجد حبيبان .. كل منهما يحب .. وكل



منهما يتلقى الحب .. وهذا هو {{ الحـــــــب الخالد }} ..










** قال لى : إنك تؤمن بالحب لأنك إنسان مرفه .. سعيد ..



قلت : بالعكس .. لقد آمنت بالحب خلال معركة طويلة مع الشقاء .. وكان على أن أختار أقوى الأسلحة لأخوض به المعركة



.. وكان أقوى سلاح هو الحــــب .. لقد انتصرت به على الحقد والكراهية والجشع والأنانية .. فى نفـــــــــسى ..



وفى نفـــــــــوس الآخرين ..










** الناس يتسائلون .. (( هل وجدت البيضة قبلاً أم الفرخة )) .. وهم الآن يتسائلون ..



(( هل يوجد الحب أولاً ثم الزواج .. أم يوجد الزواج أولاً ثم الحب )) ..










** كتبت لها وأنا أهديها كتابى الأخير .. ليس فى حياتنا عذاب ، ولا سعادة



.. فى حياتنا حب ..









** طلبت منى إحدى الزميلات أن أكتب ثلاثة شروط للسعادة الزوجية .. فكتبت : الحب .. الحب .. الحب ..










** إنى أثور على عملى لأنه يحرمنى من حبيبتى ..



و أحب حبيبتى لأنها تتركنى لعملى ..










** قرأت أن الحب كالمرض .. كالحوادث .. كالحظ ..



لا يمكن أن يصيب الإنسان مرة واحدة فقط .. بل يعاوده فى حياته أكثر من مرة ..، والذى ينتحر لأنه فشل فى حبه



لو كان قد انتظر قليلاً .. لأحب مرة ثانية .. وثالثة ..










** أجمل شىء فى الوجود .. ابتسامة إنسان يحب ..



و أقبح شىء فى الوجود .. ابتسامة إنسان يكره ..










** إن الحب لا يعيش فى الفراغ .. إن الفراغ يقتل الحب .. يخنقه ..



الحب يستمد حياته من زحام الحياة .. زحام العمل وزحام الإنتاج .. وزحام الأفكار .. ومن خلال هذا الزحام نحس بحاجتنا



إلى الحب .. ونحس بحلاوته وبهدوئه ..



والمرأة الفارغة .. ينتصر فراغها على حبها .. فيصبح الحب بالنسبة لها عملاً ، لا حباً .. ويهرب منها رجلها ..



لأنه يريد حباً .. ، لا عملاً !! ..










** قالت للرجل الذى تحبه :



- إن من حقك أن تقبلنى فقط !



قال فى استجداء :



- لقد قبلتك كثيراً .. وأنا بشر !



قالت : ابحث لنفسك عن امرأة .. أما أنا .. فلا !



قال :



- تتركينى لغيرك .. أهذا منطق ؟



قالت :



- نعم .. منطق الشريفات !



قال :



- لا يا ساذجة .. إن الشريفات يمنحن كل شىء ، أو لا شىء !!










** قالت لى :



- أحب رجلاً لا أريد أن أتزوجه ..



قلت :



- كذابة .. إنك قد تحبين رجلاً تتمنين قتله ..، ولكن لا يمكن أن تحبى رجلاً لا تتمنين زواجه .. إن الحب لا يعيش إلا على أمل



واحد هو الزواج .. فإذا ضاع هذا الأمل .. ضاع الحب ..



قالت :



- انت بقيت رجعى .. دقة قديمة ..










** مضى عام على ذهابها .. حاولت أن أبكى فلم أستطع .. وحاولت أن أكتب لها فلم



أستطع .. وحاولت أن أنسى حبى فلم أستطع ..



فى صدرى شىء ثقيل .. لا يريد أن يذوب .. وتحت جفونى دموع كحبـــــــات الرمل تؤلمنى ، ولا تريد أن تنهمر ..



وفوق سن قلمى أحاسيس وحكايات لا تجد الكلمات ..



وأطفف كتـــــــــــائه أحاول أن أجد ما يشغلنى ..



وقادتنى قدماى إلى المطبعة ، ووقفت أرقب الآلات وهى تقذف بالصفحات فى دقات منتظمة ..



وخيل إلى أن هذه الصفحات هى خفقات قلب أمى .. نعم .. لقد كان قلبها لا يخفق الا بهذه الصفحات ..



وقلبها لا يزال يخفق ..










** أخطر مبادىء البنات مبدأ يقول .. الزواج شىء .. والحب شىء ..



ولكى تجمعى بين الشيئين يجب أن يكون لك رجلان ؟! وهذه مصيبة .. وانحلال !










** قالت :



- لقد وهبت نفسى للحب ..



ثم جلست فى بيتها وأمامها التليفون .. لا تخرج ، ولا تؤدى عملاً .. إنما تنتظر أن يدق جرس التليفون .. وتنتظر أن تخرج



يوماً للقاء حبيبها .. ثم لم تعد تطيق الانتظار .. أصبحت هى التى تتصل به بالتليفون .. ولم يعد يكفيها أن تتصل به مرة ..



ولا مرتين .. ولم يعد يكفيها أن تحادثه فى كل مرة خمس دقائق ، أو عشرة دقائق أو نصف ساعة ..



ثم لم تعد تطيق انتظار لقائه كلما سمح عمله بلقائها ..



فبدأت تعرض هى اللقاء وتلح فيه .. وانقلب الإلحاح الى استجداء .. وتضايق الرجل ..



إنه لا يستطيع أن يجند كل وقته لها ، ولحبه .. إن وراءه عمــــــــلاً !



وبدأ يهرب منها .. وبدأت تبكى ..










** قالت لى : لقد اجتزت شبابى فى أمان وبلا خوف وبلا حيرة إلى أن تزوجته .



قلت : كيف ؟



قالت : لأنى منذ وعيت وليس لى إلا هدف واحد ..



أن أكون أماً .. وليس لى إلا متعة واحدة أسعى إليها .. هى أن ألاعب طفلاً ! ..










** سؤال فى خطاب : إذا وجد الحب وتعذر الزواج ، فهل نضحى بالحب أم نضحى بالزواج؟



السؤال ممكن أن يوضع فى صيغة أخرى : هل نضحى بالفرد ، أم نضحى بالمجتمع ؟!



فالحب الذى يقصده صاحب الخطاب - هو حالة فردية ، والزواج حالة اجتماعية .. فإذا تغلبت الغريزة الإجتماعية على



الأنانية الفردية ، يجب أن نضحى بهذا النوع من الحب ، وإذا تغلبت الأنانية الفردية علىالمجتمع تكون التضحية بالزواج!








** إن فى حياة كل إمرأة فاضلة - مهما تكن قوة فضيلتها - لحظة ضعف ..



فإذا فاتتك هذه اللحظة .. لن تصلى إليها أبداً !










** الحب فى الصيف .. يطلع عليه الشتاء يبرد !!



















































التوقيع


I'aM Not Special
, I'aM Just LiMiTeD EdiTion




صفحتنا على الفيس بوك :-
http://www.facebook.com/Downloadiz2Com


Admin غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس