عرض مشاركة واحدة
قديم 11-09-2010, 04:03 PM   #9 (permalink)

delelch

عضو جديد
 




 
delelch على طريق التميز

افتراضي


[quote name='ahmed4ever016' post='948475' date='Nov 21 2009, 04:05 AM']لو ماكانت هذي الصفات فيك يا ارذل خلق الله ما كنت عرفت تعبر هيك الجزائريين اسيادك هم على الاقل خرجوا الاستعمار من بلدهم مش زيكم المستعمر خرج لوحده



طيـــــب أصـــــل الجـــزائــــر ايــــــه؟؟؟؟




اللـــى هيعرفنــــا الكـــــلامـ ده

هـــــــو

اعتــــراف الرئيس الراحل هواري بومدين قائلا



يعد الكثير من المثقفين الجزائريين أن الأزمة الدموية

التي عصفت بالجزائر منذ وقف اللعبة الديمقراطية هي في بعدها ووجهها الآخر أزمة هوية،

و أن الصراع الدائر بين السلطة والإسلاميين

هو صراع أيديولوجي ثقافي،

حيث يمتلك كل فريق من أفرقاء الصراع قناعات فكرية تتصل بهوية الجزائر وانتمائها،

وفي أي خانة يمكن أن تصنف الجزائر،

ويمكن حصر هذه القناعات في ثلاث خانات :

1- العروبة والإسلام .

2- الأمازيغية أو البربرية.

3- الفرانكفونية والتغريب .



والملاحظة البارزة في حيثيات الصراع الجزائري

أن دعاة الأمازيغية والفرانكفونية شكلّوا تحالفاً استراتيجياً

لمواجهة دعاة العروبة والإسلام،

وأن الأطروحة الأمازيغية عادت بقوة الى الواجهة السياسية

في الجزائر ليطالب دعاتها بالغاء التعريب الذي هو في نظرهم دخيل على الجزائر،

والذي وصلها سابقاً على يد الفاتحين العرب والمسلمين

ولاحقاً على يد العروبيين الذين درسوا في المشرق العربي

كمصر وسوريا والعراق وغيرها من الدول العربية.



وكان أحد زعماء البربر متجنياً عندما قال :

اذا كان العرب في وقت سابق قد وصلوا على متن النياق الى المغرب العربي،

فأنا سأكون معهم رفيقاً وأعيدهم على متن البوينغ الى بلادهم الأصلية في الجزيرة العربية،

وإقحام الورقة الأمازيغية --البربرية-في الصراع الجزائري

ساهم في تعقيد الأزمة الجزائرية وتعميق الشرخ داخل الجزائر،

وقد يهيئ الجزائر على المدى المتوسط والبعيد لبدايات التدخل الأجنبي،

والذي تبلور بوضوح أثناء الأزمة الجزائرية .



و فيما يتعلق بالأطروحة البربرية فلا يمكن فهم أبعادها وأهدافها

دون معرفة جذورها و كيفية تحولهّا الى ورقة سياسية

أرادت فرنسا من خلالها ذات يوم تمزيق صفوف الثوّار الجزائريين

الذين أعلنوا الثورة على فرنسا و الحلف الأطلسي

في الفاتح من نوفمبر عام 1954م، ويجمع المؤرخون الجزائريون

كما الغربيون على أن الشعب الذي قطن منطقة

منطقة الجزائر والمغرب العربي

هو شعب أمازيغي بربري _

الأمازيغ في اللهجة البربرية هم الأحرار-

وقد كان هذا الشعب الحر أو الأمازيغي

معروفاً بالخشونة والمجازفة والشجاعة والدفاع عن الثغور،

ولعّل تسمية سكان الجزائر بالأمازيغ أو الأحرار تعود الى محاربتهم

لكل الغزاة الذين حاولوا استعمار الجزائر كالرومان والوندال والفينيقيين وغيرهم،

و حتى الفتح العربي والإسلامي لاقى في بدايته مواجهة أمازيغية،

وكان على رأس المقاومة المرأة التي عرفت باسم الكاهنة،

والتي أمرت أبناءها فيما بعد بضرورة اعتناق الاسلام،

و عندما أدرك سكان الجزائر أن الفتح العربي والاسلامي

يختلف عن الغزوات السابقة التي تعرضت لها الجزائر

احتضن الجزائريون دعوة الفاتحين و حتى الكاهنة

تخلت عن مقاومتها للقادمين من الجزيرة العربية

وحثّت أبناءها على مناصرة الفاتحين في فتح الأندلس .



ودعاة الأطروحة الأمازيغية في الجزائر

وفي دعوتهم الى اللغة والثقافة الأمازيغيتين يدعون الى الأمازيغية

بخصائصها قبل الاسلام،

وضرورة نبذ الأمازيغية التي انصهرت في بوثقة العروبة والاسلام

و تشبعت بهما، كما أن دعاة الأطروحة الأمازيغية

يعدون أن أصول الشعب الأمازيغي آريّة أي أن الامتداد العرقي

للأمازيغ يتصل بالحقل الجغرافي الغربي،

ولذلك تنكّر هؤلاء لعروبة الجزائر

وكانوا يتهمون القائلين بعروبة الجزائر

أنهم بعثيون جاؤوا بهذه النغمة من المشرق العربي و عواصم الشرق الأوسط.

والقول بآرية الشعب الجزائري معناه إيجاد توجهات جديدة للشعب الجزائري

واهتمامات بعيدة كل البعد عن العالم العربي

الى درجة أن سعيد سعدي زعيم التجمع من أجل الثقافة والديموقراطية البربري،

وغداة تشكيل حزبه قبل سنوات عديدة قال :

إن حزبه اذا وصل الى السلطة فسوف يغيّر بنود الدستور الجزائري،

ومنها انتماء الجزائر الى العالم العربي،

وطالب بالغاء العالم العربي والبند الذي ينصّ على أن الاسلام هو دين الدولة في الجزائر،

وقد نبّه بعض دعاة العروبة الى خطورة القول بآرية الشعب الجزائري؛

لأن هذه الدعوة تربط مصير الجزائر بمصير الغرب

وتجعل الجزائر غير معنية بقضايا العالم العربي الشائكة وغيرها، وتحديداً القضية الفلسطينية.

ده كان الدليل رقم واحد

اما الدليل الثاني مش مجرد رأي او تاريخ

دي ارقام موثقة

موقع ولفرام الفا هو عبارة عن محرك بحث علمي بحت عملاق وموثق

ولما سألت عن تعداد الشب الجزائري جائني الاتي:

سنة 2007م = 33 مليون

2000م = 30 مليون

1990 = 25مليون

1980 = 18مليون

1970 = 14مليون

وبتتبع المنحنى الى سنة 1950 – قبل الثورة ب4سنين – نجد انهم لا يتعدوا ثلاثة ملايين – باعتبار عدم وجود مقاومة قبل الثورة ,طبعا شامل الاطفال والنساء والشيوخ.

** في الثورة الجزائرية تم استشهاد مليون ونصف غالبيتهم العظمى رجال **

يبقى فاضل كام؟؟؟؟؟؟؟؟

ويبقى اصل الجزائريين الحاليين دول مش عربي وحتى معظمهم اصله مش جزائري اساسا

يبقى اصلهم اييييه؟؟؟

[/quote]



delelch غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس