عرض مشاركة واحدة
قديم 05-19-2012, 04:31 AM   #9 (permalink)

Admin

• ĞêŋęŘąl MąŋāģęŘ •
 
الصورة الرمزية Admin
 




 
Admin تم تعطيل التقييم

افتراضي


عمرو موسى
مستقل
رمز الشمس





من هو


اسمه بالكامل، عمرو محمود أبو زيد موسى، من مواليد 3 أكتوبر 1936 بالقاهرة، وتنتمي عائلته إلى محافظتي القليوبية والغربية، و كان والده أستاذاً جامعياً وكذلك عضواً في البرلمان، حصل على الدكتوراه في جامعة ليون الفرنسية، وعمرو موسى متزوّج من "ليلى عبد المنعم بدوي" خريجة هندسة الإسكندرية، وهي من عائلة شهيرة.. عمها الفيلسوف الشهير الدكتور "عبد الرحمن بدوي"، شقيق الدكتور "ثروت بدوي" أستاذ القانون الدستوري المعروف. ولديه ولد وبنت، ابنته "هانيا" تزوّجت من "أحمد أشرف مروان"، ثم انفصلت عنه بعد زواج دام 15 عاماً.

حصل عمرو موسى على ليسانس حقوق من جامعة القاهرة دفعة 1957، والتحق بالعمل في السلك الدبلوماسي بوزارة الخارجية المصرية عام 1958، وعمل بالعديد من الإدارات والبعثات المصرية ومنها البعثة المصرية لدى الأمم المتحدة حتى عام 1972، ثم مستشار لدى وزير الخارجية المصري في الفترة ما بين عام 1974 الي عام 1977، ثم مدير إدارة الهيئات الدولية بوزارة الخارجية المصرية، ومندوب مناوب لمصر لدى الأمم المتحدة بنيويورك حتى عام 1983، و سفيرا لمصر في الهند حتى عام 1986، ومندوباً دائماً لمصر لدى الأمم المتحدة بنيويورك في الفترة مابين 1990 الي 1991، ثم وزيرا للخارجية المصرية حتى عام 2001، و عضو في اللجنة رفيعة المستوى التابعة للأمم المتحدة المعنية بالتهديدات والتحديات والتغيير المتعلقة بالسلم والأمن الدوليين في عام 2003، وأميناً عاماً لجامعة الدول العربية حتى عام 2011.

كما حصل على وشاح النيل من جمهورية مصر العربية في مايو 2001، و على وشاح النيلين من جمهورية السودان في يونيو 2001، وأيضاً حصل على عدة أوسمة رفيعة المستوى من عدة دول مختلفة وهي "الاكوادور، البرازيل، الأرجنتين، ألمانيا".



نقطة تحول في حياة عمرو موسى


وفي عام 1995 حدث الصدام الأكثر شهرة حينها، في المؤتمر الإقتصادي للتنمية في الشرق الأوسط، الذي دعت إليه كلاً من روسيا والولايات المتحدة الأمريكية، وحضره عمرو موسى مترأساً وفد مصر، وشيمون بيريز على رأس الوفد الإسرائيلي، وهنا اندفع "بيريز" في كلمة قال فيها: "إن مصر كانت تقود الشرق الأوسط في الأربعين سنة الماضية، وأنتم ترون الآن ما انتهت إليه الأحوال في هذه المنطقة، وإذا أخذت إسرائيل الفرصة ولو لعشر سنوات فقط فسوف تلمسون بأنفسكم - وفي حياتكم - مدى الفارق بين الإدارة المصرية والإدارة الإسرائيلية للمنطقة".

وكان من المتّبع دبلوماسيًا في المعتاد أن يلتزم رئيس الوفد المصري بالردّ الدبلوماسي، وبنصّ خطابه المكتوب؛ ولكن عمرو موسى تجاهل الخطاب المكتوب تماماً وردّ ردوداً عنيفة، وصفها الحاضرون بأنها خرجت عن الدبلوماسية والموقع الرسمي، لتدخل في نطاق ما يطلق عليه "الدبلوماسية الشعبية"؛ ليتسبب في إحراج شيمون بيريز وإفساد الجلسة.

العديد من المواقف التي دارت على هذه الشاكلة؛ حتى أن جريدة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية وصفته مؤخراً بأنه عقبة في طريق السلام.، وقامت الصحيفة بعمل تقرير كامل عن "موسى" عدّدت به ما اعتبرته مواقف معرقلة للسلام مع إسرائيل على مرّ تاريخه؛ فقالت: "إنه على مدى 18 عاماً، عمل موسى من خلال المناصب التي تولاها على تسميم الأجواء العربية ضد إسرائيل منذ أن كان وزيراً للخارجية المصرية لمدة عشر سنوات، ثم منصبه في الأمانة العامة للجامعة العربية".



واستمرت الصحيفة في انتقاد موسى قائلة: "خلال مفاوضات أوسلو في التسعينيات من القرن الماضي؛ عرقل جهود إسرائيل

الهادفة لتوسيع العلاقات مع العالم العربي؛ وذلك من خلال إقناع الدول الإسلامية برفض التوقيع على اتفاقية حظر انتشار أسلحة الدمار الشامل ما لم توقّع إسرائيل عليها، ثم بعد بدء الإنتفاضة الثانية، أدلى بتصريحات ساهمت في تأجيج نيران العنف بدلاً من محاولة إخمادها".

وأنهت الصحيفة تقريرها بالقول: "إنه باختصار؛ فلقد ظلّ موسى خلال السنوات الماضية مصدراً ثابتاً للسلبية في المنطقة".، والحقيقة أن مثل هذه الشهادات تُثير حول الرجل الكثير من الإعجاب؛ فلقد تعوّد الشارع المصري والعربي - على حد سواء - إعتبار أي ذمّ وإنتقاد لمسئول من قِبل الإسرائيليين يحوّله إلى بطل شعبي في عيون المواطنين والعكس صحيح؛ بل يعتقد البعض أن الشعبية الطاغية لـ"موسى" لم تبدأ في التبلور إلا مع الحملة التي شنّها في عامي 1994 و1995 على البرنامج النووي الصهيوني، وهجومه على الدول العربية التي هرولت إلى التطبيع مع الكيان الصهيوني بحدة، في مواقف أرضت المواطن وأشعرته أن "موسى" رجلها الذي يتكلّم بلسانها لا بلسان الدبلوماسية داخل الحكومة.



برنامجه الانتخابى


تضمن برنامح عمرو موسى تحقيق التنمية الشاملة بمشروعات تنموية كبرى تسير جنبا إلى جنب مع المشروعات الصغيرة والمتوسطة، بالاضافة إلى الإهتمام بالسياحة والزراعة والتعامل برؤية مختلفة مع قطاعي التعليم والرعاية الصحية وتنفيذ مشروع ممر التنمية ذو الفوائد الكبيرة لمستقبل مصر.، معتبرا أن السبب الرئيسى فى تراجع مصر في الآونة الأخيرة هو سوء إدارة الأمور داخل البلاد والإعتماد على أهل الثقة دون أهل الخبرة.

ويشمل برنامجة اإنتخابي ثلاثة محاور رئيسية


الأول
محور الديمقراطية ويعتمد على الفكر المتكامل وإحترام القوانين وحقوق الإنسان وحرية الرأى والفكر.

الثانى
محور الإصلاح وإعادة الإعتبار للطبقات الهامشية مثل القبائل وأهالي النوبة.

الثالث
محور الإقتصاد الحر. لافتا إلى أن التعليم هو الركن الأساسي للتقدم ولا بد من رفع قيمة المعلم، مؤكدا أن 50% من الشعب المصري تحت خط الفقر، و30% أميين، و20% يعانون من البطالة، وهو ما أدى إلى تراجع أسهم مصر عالميا وإقليميا، ويتبنى موسى سياسة الاقتصاد الحر القائم على العدالة الاجتماعية على أن تكون الكيانات الإقتصادية الضخمة والمرتبطة بالثروات الأساسية للبلاد فى يد الشعب.


وأكد موسى على أن جميع القيادات على مستوى الدولة وفي جميع قطاعاتها لا بد وأن تأتي عن طريق الإنتخاب حتى تكون تحت سلطة الشعب، معتبرا أنه في ظل وجود حكومة قوية ورئيس قوي يكون الشعب قويا.






التوقيع


I'aM Not Special
, I'aM Just LiMiTeD EdiTion




صفحتنا على الفيس بوك :-
http://www.facebook.com/Downloadiz2Com


Admin غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس