منتديات داونلودز2

منتديات داونلودز2 (http://www.downloadiz2.com/forums/index.php)
-   القسم العام (http://www.downloadiz2.com/forums/f20.html)
-   -   القرآن وقضاياهذه الأيام (http://www.downloadiz2.com/forums/t29716.html)

shaer1961 01-07-2010 01:15 AM

ق
أصبح القرآن الكريم مغيبا في حياتنا المعاصرة بحكم الطابع المادي و الدنيوي الطاغي علينا و اقتصر دوره اليوم في المآتم بمناسبة الموت في حين أن القرآن الكريم هدى و بشرى للمؤمننين و شفاء للنفوس و علاج حقيقي لكل قضايانا الفردية و الجماعية فهو ليس للأموات بل للأحياء كي يعيشوا حياة طيبة و آمنة .

واذا تأملنا جيدا هذا القرآن بعقل واع متبصر فسوف نكتشف أنه كلمة الله النهائية للبشرية قاطبة ويعالج أمراضها السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية و النفسية و البيئية بالكلمة الصادقة الصادرة عن رب العالمين خالق السماوات و كل هذا الكون و الخبير العليم بداء النفوس و علاجها فمن الطبيعي أن يصل بها الى بر الأمان ويقدم لها الحلول المثلى لكل مشكلاتها المستعصية منذ خلق آدم الى الآن .

فالصورة التي يلح القرآن على عرضها تقريبا في كامل القرآن هي نفس الصورة التي تكررت في نضالات الأنبياء و المرسلين عليهم السلام في مواجهة قوى الشر و الضلالة و الكفر بأنعم الله تعالى فالحالة التي نعيشها اليوم تكاد تكون هي نفسها و الطغيان الممارس هو نفسه وانما الذي اختلف فقط هي ظروف الزمان و المكان .

فمثلا الطغيان العالمي الذي تمارسه الولايات المتحدة الأمريكية و الدول الغربية وقوى اللوبي الصهيوني فهي القوى التي تمثل الطاغوت و الشر و الكفر وايثار الدنيا على الآخرة و عبادة المصالح المادية الطاغية كما توجد الكثير من القوى المحلية في دول العالم الثالث من أصحاب النفوذ و رؤوس الأموال الذين يقفون موضوعيا مع الغرب ضد شعوبهم فهم الذين مردوا على النفاق فلا بد أن نفهم القرآن على هذا الأساس حتى يكون القرآن النور الذي ينير لنا طريقنا و يهدينا الى سواء السبيل

أصبح القرآن الكريم مغيبا في حياتنا المعاصرة بحكم الطابع المادي و الدنيوي الطاغي علينا و اقتصر دوره اليوم في المآتم بمناسبة الموت في حين أن القرآن الكريم هدى و بشرى للمؤمننين و شفاء للنفوس و علاج حقيقي لكل قضايانا الفردية و الجماعية فهو ليس للأموات بل للأحياء كي يعيشوا حياة طيبة و آمنة .

واذا تأملنا جيدا هذا القرآن بعقل واع متبصر فسوف نكتشف أنه كلمة الله النهائية للبشرية قاطبة ويعالج أمراضها السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية و النفسية و البيئية بالكلمة الصادقة الصادرة عن رب العالمين خالق السماوات و كل هذا الكون و الخبير العليم بداء النفوس و علاجها فمن الطبيعي أن يصل بها الى بر الأمان ويقدم لها الحلول المثلى لكل مشكلاتها المستعصية منذ خلق آدم الى الآن .

فالصورة التي يلح القرآن على عرضها تقريبا في كامل القرآن هي نفس الصورة التي تكررت في نضالات الأنبياء و المرسلين عليهم السلام في مواجهة قوى الشر و الضلالة و الكفر بأنعم الله تعالى فالحالة التي نعيشها اليوم تكاد تكون هي نفسها و الطغيان الممارس هو نفسه وانما الذي اختلف فقط هي ظروف الزمان و المكان .

فمثلا الطغيان العالمي الذي تمارسه الولايات المتحدة الأمريكية و الدول الغربية وقوى اللوبي الصهيوني فهي القوى التي تمثل الطاغوت و الشر و الكفر وايثار الدنيا على الآخرة و عبادة المصالح المادية الطاغية كما توجد الكثير من القوى المحلية في دول العالم الثالث من أصحاب النفوذ و رؤوس الأموال الذين يقفون موضوعيا مع الغرب ضد شعوبهم فهم الذين مردوا على النفاق فلا بد أن نفهم القرآن على هذا الأساس حتى يكون القرآن النور الذي ينير لنا طريقنا و يهدينا الى سواء السبيل
أصبح القرآن الكريم مغيبا في حياتنا المعاصرة بحكم الطابع المادي و الدنيوي الطاغي علينا و اقتصر دوره اليوم في المآتم بمناسبة الموت في حين أن القرآن الكريم هدى و بشرى للمؤمننين و شفاء للنفوس و علاج حقيقي لكل قضايانا الفردية و الجماعية فهو ليس للأموات بل للأحياء كي يعيشوا حياة طيبة و آمنة .

واذا تأملنا جيدا هذا القرآن بعقل واع متبصر فسوف نكتشف أنه كلمة الله النهائية للبشرية قاطبة ويعالج أمراضها السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية و النفسية و البيئية بالكلمة الصادقة الصادرة عن رب العالمين خالق السماوات و كل هذا الكون و الخبير العليم بداء النفوس و علاجها فمن الطبيعي أن يصل بها الى بر الأمان ويقدم لها الحلول المثلى لكل مشكلاتها المستعصية منذ خلق آدم الى الآن .

فالصورة التي يلح القرآن على عرضها تقريبا في كامل القرآن هي نفس الصورة التي تكررت في نضالات الأنبياء و المرسلين عليهم السلام في مواجهة قوى الشر و الضلالة و الكفر بأنعم الله تعالى فالحالة التي نعيشها اليوم تكاد تكون هي نفسها و الطغيان الممارس هو نفسه وانما الذي اختلف فقط هي ظروف الزمان و المكان .

فمثلا الطغيان العالمي الذي تمارسه الولايات المتحدة الأمريكية و الدول الغربية وقوى اللوبي الصهيوني فهي القوى التي تمثل الطاغوت و الشر و الكفر وايثار الدنيا على الآخرة و عبادة المصالح المادية الطاغية كما توجد الكثير من القوى المحلية في دول العالم الثالث من أصحاب النفوذ و رؤوس الأموال الذين يقفون موضوعيا مع الغرب ضد شعوبهم فهم الذين مردوا على النفاق فلا بد أن نفهم القرآن على هذا الأساس حتى يكون القرآن النور الذي ينير لنا طريقنا و يهدينا الى سواء السبيل

MR_SmSm 01-18-2010 08:40 PM

thxxxxxxxxx


الساعة الآن 05:40 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Security team