الصداقة والاْخطاء
 

:y::y::y::y::y::y::y::y::y::y::y::y::y::y::y::y::y ::y::y::y::y:

هذا الموضوع كنت أفكر به كثيرا وهو عن الصداقة


التي لايمكن أن ينتهي الحديث عنها


، فنحن نريد من الصديق أن يكون مثاليا في تعامله معنا ،


فإذا صدرت منه هفوة بسيطة عاتبناه عليها بقسوة ،


وإذا أخطأ بحقنا أسرعنا الى جفائه ،


فإذا كان الخطأ كبيرا ، قد تنقلب صداقتنا له الى عداوة ...ربما؟


متناسين أنه إنسان معرض للخطا والصواب وسوء التصرف وسوء التقدير .


و نحن أيضا قد نخطئء بحق صداقتنا ونتوقع منهم الصفح عن إسائتنا اليهم..


وربما لايصفحون؟


لماذا أحيانا تنتهي هذه الصداقة التي استمرت سنين عديدة بسبب خلاف بسيط


ولايحسب لكل هذه العشرة والسنين.؟؟


و سؤالي لكم



ماذا لو هذا الصديق تكررت إساءته ..دون أدنى احساس بمشاعرك...


فما هو موقفك بعد ذلك .. هل تفعل كما يقال


" ترد الصاع صاعين " عندما يطفح بك الكيل .. ؟؟


أو تتركه في حال سبيله وأنت من طريق وهو من طريق آخر كما يقولون؟


أم أن لك رأيا آخر؟؟


أتمنى أن يكون هناك المجال للمناقشة.

وكل منكم يقوول رأيه وبصراحة علنا


نستفيد منها لبناء علاقات دائمة مع الأصدقاء؟وشاركونا


وإلى أن نلتقي لكم مني أجمل الأمنيات

:y::y::y::y::y::y::y::y::y::y::y::y::y::y::y::y::y ::y::y::y::y:السلام عليكم ورحمة الله وبركاته