اليوم اقدم لكم فيلم ولا اروع انه ...



Princess Mononoke



الصور...



http://i43.photobucket.com/albums/e3...oke-0797Gm.jpg



http://www.nigels.com/images/misc/mononoke.jpg



http://www.stomptokyo.com/guests/img/mononoke-drown.jpg



والان اقصة...



تحدث قصتنا في عصر مربك و مشوش جدا عندما أنهار نظام العصور الوسطى و كان الناس يتجهون إلى عصر أحدث و في ذلك الوقت زاد عدد السكان و مغظم الغابات الحديثة قد دمرت . و قد تبقى العديد من الغابات القديمه التي رفضت البشر كي لا يكون مصيرها كمصير الغابات الحديثه. في الغابات المظلمه و الاشجار الكبره الخضراء كان هناك جبال تعيش بها العديد من الحيوانات مثل الكلاب و الخنازير و الابل و كانت ضخمة جدا و حجمها غير طبيعي و كانت حكيمة ايضا و يستطيع فهم لفة الانسان . كانوا يحاربون البشر الذين غزو مسكنهم . بطلنا أشيتاكا و هو سليل عائلة مالكه الناس الذين هزمو من قبل ياماتو و كانت تعيش في قريه جبليه مخيفه في المنطقة الشماليه لمئات السنين. و قد لعنت هذه القريه لعنة شيطانيه من قبل زعيم الخنازير الذي يصبح فيما بعد مونونوكيو يقال له (السيد تاتاري) (سيد اللعنات) بدون غضب ولا كراهيه . لقد بدأ بالرحله لحل لغز اللعنة الغامضة ليدخل فيما بعد ببطولة جباره بينه و بين الزعيم تاتارا .

إبوشي غوزين و كان يقود جيش تاتاري و مطلوب بالتخلص من سيد اللعنات لكي يعيش الناس بسلام داخل الغابات , و لقد جمعت جميع النساء الاتي بعن و جمعت جميع الرجال الذين ظلموا و أضهدوا و صنعت بهؤلاء مجتمع انساني صلب كالحديد . و من الناحيه الاخرى تربت مونونوكي هيم سان بين أيدي ذئاب كبار تفهم لغة الانسان و كانت تحارب ضد مجموعة تاتارا . كل طرف منهم كان يعتقد أن أعتقاداتهم هي الاحس و الصحيحه . إبوشي غوزين حطم الغابات لكي يعيشوا البشر فيها . و حاول زعيم الغابة أن يحافظ على أرضه كي لا يجعلهم يعيشوا بها .كان أشيتاكا ليس لكلا الطرفين . سامريس هو الزعيم الذي أتى بعد (السيد شيشي) و كانت لديه قوة خالده دخل في هذه المعركه , و الان اصبحت هذه المعركة ثلاثية .

في منتصف هذه المأساة ألتقا الولد بالفتاة و تبادلو المشاعر بينهم و لكن كانت المعركه التي على الجبل أكثر شنعا و بدأ القتل الجماعي التي نجدها في المعارك أصبح الزعيم الهائج مجرد حيوان بري . حاول سان تهدئة الزعيم الذي تحول إلى زعيم تاتارا و لكن ابتلعت بكل هدوء من قبل الزعيم تاتاري . يحاول هنا صديقنا أشيتاكا أنقاذها و سط هذا التعقيد و لكن مع الاحداث المثيره تسرع القصه إلى النهاية من غير أن تشعر .

[hide]

الان الفيلم...



من هنا...



والباسوورد...



www.mzyon-qatar.com