في ليلة زفافها يتم القبض على زوجها ويتم حبسه ، ولا تجد من الحياة إلا جابر عميش وعم عبده حيث يقفا بجوارها منذ أن توفي والدها ، هى حنان البنت الشعبية الرقيقة التي لم تكمل تعليمها ويحبها حرامي وطبال ، إلا أنها تحاول الحصول على فرصة عمل تجعلها تعتمد على نفسهادون إنتظار مساعدة جابر وعبدة ، فتعمل شغالة في نادي صحي تملكه نادية وهى إحدى سيدات الاعمال ، بعدها ينضم الطبال لخلية إرهابية ويهدد سكان الحي ، ويحاول الزواج من حنان أو التقرب منها ولكنه يفشل ، وتتوالي الاحداث في جو ملئ بالإثارة والتشويق .